دخل عليا صديقى وبصوت عالى قال متهجما لقد حرقتم البلد ماذا تريدون وماذا
وانا انظر الية غير مصدق ما يقولة لقد كان معى فى الميدان وقبل تنحى مبارك مازال صوت هتافة يرن فى أذنى حتى فى المليونيات المتعاقبة والتى كانت تجبر العسكر على الاستجابة الى المطالب ماالذى جعلة يغير فكرة هكذا وهو المثقف القارىء المتعلم
سرحت فى تفكيرى اذاكان هذا هو وجه نظرة فما بال باقى اهالينا من الشعب المصرى قليل التعليم والأمى سيضربنا بالنار
هل خسرنا الشارع فعلا هل يفكر كل هؤلاء فى مصالحهم فقط ام تعودوا كل يوم ان يسمعوا عن مصابيين وشهداء واصبح امرا عاديا
هل لم يعودوا يبالوا بما يحدث من تعذيب وخطف وقتل وسحلا وتدمير لكل شىء وتشوية لكل شىء ام انهم رجعوا الى الخنوع والكسل
هل ادرك هؤلاء معناة ام شهيدا فقدت وليدها وام مصاب تبكى جراح وليدها انهم لم يعيشوا اللحظة حتى يدركوا ولوعاشوها ما خنعوا وتكاسلوا
هل تتعرى اختك وانت لا تبالى هل يكون ردك المنطقى لماذا خرجت من الاساس
ايها المصريين افيقوا من غفلتكم وسكرتكم اننا نريد الخير لهذة البلاد والتقدم والحرية والعزةولسنا اصحاب اجندات ومصالح انما ما يدفعنا هو حب الوطن
لقد عشنا حياة بلا امل فى المستقبل ونريد ان نخلق المستقبل لنا ولاولادنا ولاحفادكم نريد الحياة الكريمة المساواة العدل الكرامة هل هذا يضر بكم ويقف فى عقباتكم
انما هم يردوننا ان نعود الى الوراء وان نظل مكانا عبيدلاحسناتهم اننا اصحاب حق ومصلحة فى بلدنا ولن نرضى الا ان نعيش كرماء احرار
وثانيا ماذا عن الدماء التى قدمت والارواح التى زهقت فى سبيل خلق هذة الحرية التى سننعم بها
فالعسكر لم يحقق شىء من مطالب الثورة والتى اعترف بشرعيتها حتى الان سوى القليل والذى جاء بالضغط والمليونيات تباعا
العسكر لم يحاكم احد ولم يقدم احد عن كل المجازر التى حدثت من مسرح البالون الى ماسبيرو الى محمد محمود الى مجلس الوزراء
العسكر الذى وعد بحمايتنا يقتل ويسحل فينا فى الشوارع غير أبة بما يحدث وكاننا لسنا رارواح بشرية
العسكر الذى قتل الشيخ والدكتور والمهندس طالب الطب وقال انهم بلطجية محرضون
العسكر الذى اعرى اختنا وسحلها فى الطرقات غير محترم لا شرع ولادين ولا ميثاق
العسكر الذى بدد تاريخنا بمشاهدتة المجمع العلمى يحترق وفى النهاية قال بلطجية فاين هم واولماذا لم يتدخل لحمايتة
انها سلسلة كبيرة يا صديقى ينوء كاهل الشعب كلة عن تحمل غبائهم وعنادهم فى سبيل كراسيهم ومصالحهم
اقولها بصوت عالى فليسقط حكم العسكر ولنا اللة واشهد ان لا الة الا الله ةوانمحمد رسول الله
وانا انظر الية غير مصدق ما يقولة لقد كان معى فى الميدان وقبل تنحى مبارك مازال صوت هتافة يرن فى أذنى حتى فى المليونيات المتعاقبة والتى كانت تجبر العسكر على الاستجابة الى المطالب ماالذى جعلة يغير فكرة هكذا وهو المثقف القارىء المتعلم
سرحت فى تفكيرى اذاكان هذا هو وجه نظرة فما بال باقى اهالينا من الشعب المصرى قليل التعليم والأمى سيضربنا بالنار
هل خسرنا الشارع فعلا هل يفكر كل هؤلاء فى مصالحهم فقط ام تعودوا كل يوم ان يسمعوا عن مصابيين وشهداء واصبح امرا عاديا
هل لم يعودوا يبالوا بما يحدث من تعذيب وخطف وقتل وسحلا وتدمير لكل شىء وتشوية لكل شىء ام انهم رجعوا الى الخنوع والكسل
هل ادرك هؤلاء معناة ام شهيدا فقدت وليدها وام مصاب تبكى جراح وليدها انهم لم يعيشوا اللحظة حتى يدركوا ولوعاشوها ما خنعوا وتكاسلوا
هل تتعرى اختك وانت لا تبالى هل يكون ردك المنطقى لماذا خرجت من الاساس
ايها المصريين افيقوا من غفلتكم وسكرتكم اننا نريد الخير لهذة البلاد والتقدم والحرية والعزةولسنا اصحاب اجندات ومصالح انما ما يدفعنا هو حب الوطن
لقد عشنا حياة بلا امل فى المستقبل ونريد ان نخلق المستقبل لنا ولاولادنا ولاحفادكم نريد الحياة الكريمة المساواة العدل الكرامة هل هذا يضر بكم ويقف فى عقباتكم
انما هم يردوننا ان نعود الى الوراء وان نظل مكانا عبيدلاحسناتهم اننا اصحاب حق ومصلحة فى بلدنا ولن نرضى الا ان نعيش كرماء احرار
وثانيا ماذا عن الدماء التى قدمت والارواح التى زهقت فى سبيل خلق هذة الحرية التى سننعم بها
فالعسكر لم يحقق شىء من مطالب الثورة والتى اعترف بشرعيتها حتى الان سوى القليل والذى جاء بالضغط والمليونيات تباعا
العسكر لم يحاكم احد ولم يقدم احد عن كل المجازر التى حدثت من مسرح البالون الى ماسبيرو الى محمد محمود الى مجلس الوزراء
العسكر الذى وعد بحمايتنا يقتل ويسحل فينا فى الشوارع غير أبة بما يحدث وكاننا لسنا رارواح بشرية
العسكر الذى قتل الشيخ والدكتور والمهندس طالب الطب وقال انهم بلطجية محرضون
العسكر الذى اعرى اختنا وسحلها فى الطرقات غير محترم لا شرع ولادين ولا ميثاق
العسكر الذى بدد تاريخنا بمشاهدتة المجمع العلمى يحترق وفى النهاية قال بلطجية فاين هم واولماذا لم يتدخل لحمايتة
انها سلسلة كبيرة يا صديقى ينوء كاهل الشعب كلة عن تحمل غبائهم وعنادهم فى سبيل كراسيهم ومصالحهم
اقولها بصوت عالى فليسقط حكم العسكر ولنا اللة واشهد ان لا الة الا الله ةوانمحمد رسول الله
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق