فرحنا يوم تنحى مبارك ووضعنا ايدينا على قلوبنا يوم انتخابات الاعادة خوفا من ان ينجح شفيق ويعيد النظام القديم ونكون اضحوكة العالم بان نقوم بثورة ثم نجدد العهد الجديد برئيس وزراء مبارك والذى اسقطة الميدان
وعندما نجح مرسى تنفسنا الصعداء برغم عدم انتخاب البعض ومقاطعتة الانتخابات الا انة كان يريدة ان ينجح ومنهم من عصر ليمونة وراح انتخبة غصبا عن ارادتة حتى يضيع الفرصة على شفيق ولكن ماذا بعد
أمطرنا مرسى وعودا ولكنة لم يحقق من وعودة البراقة شىء ونسى ان هناك شعب أفاق من غفلتة ولن يرضخ مرة اخرى لعصر من الاستبداد من اى رئيس او حتى غفير ولكن كل فترة مرسى القصيرة كانت خربة وفاشلة لما اتخذة من قرارات واثبت بما لا يدعو مجالا للشك الا انة يصر على انة رئيس لجماعتة فقط وليس رئيس لكل المصريين حتى خرج علينا باعلانة الدستورى المستبد والمستفز ونجح عن جدارة فى انقسام الشعب المصرى الى تيارين معارض ومؤيد لقراراتة حتى خرج الشعب فى مليونية يوم الجمعه اعتراضا على اعلانة الدستورى وعلى استبدادة وديكتتاتوريتة ولكنة مستمر فى عنادة وخرج يوم الجمعه بين انصارة يلعن ويخون من يتواجدون فى التحرير ويصفهم بالرعاه والبلطجية واستمرت الامور فى انفلاتها حتى علق القضاة اعمالهم وتوقفت المحاكم وخرجت يوم الثلاثاء مليونية حاشدة وكبيرة جدا ضدة وطالبت بسقوطة وكان المفروض ان ينزلوا بمليونيتهم فى عابدين وتم تغير مكانها الى جامعه القاهرة ولكنهم قرروا تعليقها حقنا للدماء وبالطبع شكرنا لهم حفاظهم على دماء المصريين ومدى حرصهم على دماء المصريين ولكن كانوا كعادتهم كاذبون مخادعون حتى خرجوا علينا مساء اليوم بكل خرفانهم ليتحدثوا فى الفضائيات انهم قرروا ان تكون مليونيتهم فى ميدان التحرير وهم يعرفون ان بالميدان اعتصام لافراد من الشعب ضد مرسى واعلانة وتحصينة لقراراتة واستبداتة فكيف يجتمع البنزين والكبريت معا ستكون هناك كارثة وهم يصنعونها ويعطوا المبررات لصياغتها كالتاسيسية التى يصرون عليها وسلق دستور مصر برغم انسحاب الكنائس الثلاث وكل القوة المدنية وغيرهم الا انهم لم ولن يسمعوا ويدركوا الا ماتطمح فية اطماعهم حتى لو سالت دماء المصريين فى بحور انة رئيس عنيد فى باطل ولا يدرك ما يفعلة ومن يبرر لة فعلتة الحمقاء فهو جاهل مثلة ستكون هناك يوم السبت كارثة فكيف يجتمع الشتيتان من ينادى بسقوط مرسى وجبروتة ومن يريد تألية مرسى وقراراتة
سوف يتحمل مرسى امام الله والتاريخ عن صناعه هذة المجزرة وسيغرر بابنائه ويقذفهم الى الجحيم من اجل اطماعه
وانا اقول لهم وعلى لسان كل الثوار الاحرار ان الميدان ميدان الاسود والاحرار ولسنا بلطجية كما تدعى ايها الخروف الكبير فلتاتوا ولتكن مشيئة الله فما دمت تريد الدماء ثم البكاء فليكن ما تريد فعصرك اصبح عصر التهيس
وعندما نجح مرسى تنفسنا الصعداء برغم عدم انتخاب البعض ومقاطعتة الانتخابات الا انة كان يريدة ان ينجح ومنهم من عصر ليمونة وراح انتخبة غصبا عن ارادتة حتى يضيع الفرصة على شفيق ولكن ماذا بعد
أمطرنا مرسى وعودا ولكنة لم يحقق من وعودة البراقة شىء ونسى ان هناك شعب أفاق من غفلتة ولن يرضخ مرة اخرى لعصر من الاستبداد من اى رئيس او حتى غفير ولكن كل فترة مرسى القصيرة كانت خربة وفاشلة لما اتخذة من قرارات واثبت بما لا يدعو مجالا للشك الا انة يصر على انة رئيس لجماعتة فقط وليس رئيس لكل المصريين حتى خرج علينا باعلانة الدستورى المستبد والمستفز ونجح عن جدارة فى انقسام الشعب المصرى الى تيارين معارض ومؤيد لقراراتة حتى خرج الشعب فى مليونية يوم الجمعه اعتراضا على اعلانة الدستورى وعلى استبدادة وديكتتاتوريتة ولكنة مستمر فى عنادة وخرج يوم الجمعه بين انصارة يلعن ويخون من يتواجدون فى التحرير ويصفهم بالرعاه والبلطجية واستمرت الامور فى انفلاتها حتى علق القضاة اعمالهم وتوقفت المحاكم وخرجت يوم الثلاثاء مليونية حاشدة وكبيرة جدا ضدة وطالبت بسقوطة وكان المفروض ان ينزلوا بمليونيتهم فى عابدين وتم تغير مكانها الى جامعه القاهرة ولكنهم قرروا تعليقها حقنا للدماء وبالطبع شكرنا لهم حفاظهم على دماء المصريين ومدى حرصهم على دماء المصريين ولكن كانوا كعادتهم كاذبون مخادعون حتى خرجوا علينا مساء اليوم بكل خرفانهم ليتحدثوا فى الفضائيات انهم قرروا ان تكون مليونيتهم فى ميدان التحرير وهم يعرفون ان بالميدان اعتصام لافراد من الشعب ضد مرسى واعلانة وتحصينة لقراراتة واستبداتة فكيف يجتمع البنزين والكبريت معا ستكون هناك كارثة وهم يصنعونها ويعطوا المبررات لصياغتها كالتاسيسية التى يصرون عليها وسلق دستور مصر برغم انسحاب الكنائس الثلاث وكل القوة المدنية وغيرهم الا انهم لم ولن يسمعوا ويدركوا الا ماتطمح فية اطماعهم حتى لو سالت دماء المصريين فى بحور انة رئيس عنيد فى باطل ولا يدرك ما يفعلة ومن يبرر لة فعلتة الحمقاء فهو جاهل مثلة ستكون هناك يوم السبت كارثة فكيف يجتمع الشتيتان من ينادى بسقوط مرسى وجبروتة ومن يريد تألية مرسى وقراراتة
سوف يتحمل مرسى امام الله والتاريخ عن صناعه هذة المجزرة وسيغرر بابنائه ويقذفهم الى الجحيم من اجل اطماعه
وانا اقول لهم وعلى لسان كل الثوار الاحرار ان الميدان ميدان الاسود والاحرار ولسنا بلطجية كما تدعى ايها الخروف الكبير فلتاتوا ولتكن مشيئة الله فما دمت تريد الدماء ثم البكاء فليكن ما تريد فعصرك اصبح عصر التهيس