ماذا لو كان نجح ابوالفتوح او حمدين هل كانت ستصمت جماعه الاخوان على تردى الاوضاع وتخرج كتائبهم الاليكترونية يملئون الصفحات كذبا وخداعا هل كان سيظل التحرير فارغا كل جمعه ان تتعد المسميات لمليونيات تسقط الرئيس ام كانو يستغلون المنابر وعوز الناس وقلة حيلتهم للخروج بثورة جياع احتجاجا على عدم تنفيذ الوعود الانتخابية التى وعدوا بها فلقد ذكرت فى حديثى حمدين وابوالفتوح ولم اذكر شفيق المرشح المنافس لمرسى فالوضع سيكون اصعب وهم حتى لو اقررنا بصحة نتائج الانتخابات واعتبرنها نزيهة بنسبة مائة فى المائة فهم لم ولن يقبلوا بها وكما فعلوا واصدروا هم النتيجة قبل اعلان اللجنة العليا وكما استعدوا بحشودهم فى التحرير لعمل سيناريو اسوء لو تم عكس ما ارادوا حتى اضطر اصدقائى والذين انتخبوا الفريق شفيق وتوجهوا بالدعاء ان يسقط فى الانتخابات خوفا وهلعا بما سيحدث لو اعلنت النتيجة لصالحة . هم يكيلون بمكيالين ولا يسمعون الا اصواتهم واصواب اربابهم الذين يحركونهم حتى امنت انهم لا يريدون مصلحة البلاد انما دفاعا عن مصالحهم واستخدام النغمة الزائفة وانهم من مطلع القرن السابق وهم يتعرضون لهلوكوست قوى يحاول ان يتخلص منهم من ايام الملك فاروق حتى نهاية عصر مبارك وانهم لن يسمحوا لانفسهم ان يعودوا الى مخابئهم ويسعون الى تصفية حساباتهم مع كل من تعرض لهم ويوهمون طوال الوقت بحبهم للبد وانهم تحملوا مالم تتحملة قوى على الارض وقدموا الدماء والشهداء قبل اى قوى سياسية لذا يجب ان ينالوا الحظ الافور من التورتة والغنيمة ولا يدرون ان مصر للجميع وليست حكرا لهم وحدهم وان كل من لايحمل لقب عضو الجماعه فهو ليس مع الله ولا النهضة المزعومة ويساعدهم فى تسلطهم تفتت القوى السياسية واعلام بغيض وناس بسيطة لا تريد سوى الحياة بامان وامن وسلام
السبت، سبتمبر 29، 2012
ماذا لو
ماذا لو كان نجح ابوالفتوح او حمدين هل كانت ستصمت جماعه الاخوان على تردى الاوضاع وتخرج كتائبهم الاليكترونية يملئون الصفحات كذبا وخداعا هل كان سيظل التحرير فارغا كل جمعه ان تتعد المسميات لمليونيات تسقط الرئيس ام كانو يستغلون المنابر وعوز الناس وقلة حيلتهم للخروج بثورة جياع احتجاجا على عدم تنفيذ الوعود الانتخابية التى وعدوا بها فلقد ذكرت فى حديثى حمدين وابوالفتوح ولم اذكر شفيق المرشح المنافس لمرسى فالوضع سيكون اصعب وهم حتى لو اقررنا بصحة نتائج الانتخابات واعتبرنها نزيهة بنسبة مائة فى المائة فهم لم ولن يقبلوا بها وكما فعلوا واصدروا هم النتيجة قبل اعلان اللجنة العليا وكما استعدوا بحشودهم فى التحرير لعمل سيناريو اسوء لو تم عكس ما ارادوا حتى اضطر اصدقائى والذين انتخبوا الفريق شفيق وتوجهوا بالدعاء ان يسقط فى الانتخابات خوفا وهلعا بما سيحدث لو اعلنت النتيجة لصالحة . هم يكيلون بمكيالين ولا يسمعون الا اصواتهم واصواب اربابهم الذين يحركونهم حتى امنت انهم لا يريدون مصلحة البلاد انما دفاعا عن مصالحهم واستخدام النغمة الزائفة وانهم من مطلع القرن السابق وهم يتعرضون لهلوكوست قوى يحاول ان يتخلص منهم من ايام الملك فاروق حتى نهاية عصر مبارك وانهم لن يسمحوا لانفسهم ان يعودوا الى مخابئهم ويسعون الى تصفية حساباتهم مع كل من تعرض لهم ويوهمون طوال الوقت بحبهم للبد وانهم تحملوا مالم تتحملة قوى على الارض وقدموا الدماء والشهداء قبل اى قوى سياسية لذا يجب ان ينالوا الحظ الافور من التورتة والغنيمة ولا يدرون ان مصر للجميع وليست حكرا لهم وحدهم وان كل من لايحمل لقب عضو الجماعه فهو ليس مع الله ولا النهضة المزعومة ويساعدهم فى تسلطهم تفتت القوى السياسية واعلام بغيض وناس بسيطة لا تريد سوى الحياة بامان وامن وسلام
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق