بعد حلقة ابراهيم عيسى مع المجلس العسكر اللواء العصار وحجازى بمشاركة منى الشالى كنت اترقبها وكأنها مبارة نهاية مونديال كأس العالم وليس انا وحدى انما ملايين فى المعمورة كانوا ينتظرون اللعب النظيف والخطط التى يظهر عليها كل طرف ولكن المجلس قرأ خطة المعديين او المقدميين وسيطر على شوطى المبارة والى اخر دقيقة ننتظر هدف
طبعا هناك مشجعيين للجانبين وكل طرف يشجع فريقة بحرارة بالغة حتى انة بعد المباراة هنأ ناس بعضهم البعض وانقسموا مؤيدين ومعارضيين ولكل طرف منهم حجتة ودوافعة
فقد راى الطرف المؤيد للمجلس ان المجلس عليةاعباء جسام وان موارد الدولة كلها مسروقة بل منهوبة ومهدرة ووقفات احتجاجية وانتشار البلطجة والفراغ الامنى وعودة المصريين من ليبيا وانهيار جهاز الشرطة وتصارع القوى السياسية وكثرة عدد الائتلافات وخزينة الدولة الخاوية وحدودنا المهددة بسبب احداث ليبيا
وانقسام السودان وافتعال الفتنة الطائفية واشياء اخرى كثيرة ويتعاطف معه معظم افراد الشعب الخامن الساكن والذى خرج فى الثورة مناديا بالحرية والكرامة وبعد اسقاط مبارك عاد الى موقعة ينتظر الغنائم وينتظر الحرية والكرامة والعيش الرغد ولكنة مازال ينتظر
اما الفريق الاخر والذى عان من حكم مبارك وسابقية وانهم فاسدون وكان يجب ان تتدلى رؤسهم على المشانق لا ان يضربوا بالرصاص على كل جرائمهم التى ارتكبوها فى حق هذا الشعب العظيم
بعد تنحى المخلوع سلم الثوار مطالبهم هم ايضا الى المجلس طامعيين فى تنفيذها ولكن لا حياة لمن تنادى لا مطالب نفذت وما يتم تنفيذة تحت ضغط مليونيات وبعدها يدعون اننا من يوقف عجلة الانتاج ويوقف الحياة
رئيس يحاكم بعد عدة شهور من نجاح الثورة والمفروض كان يحاكم يوم تنحية
رجال النظام الذين عاشوا فى الارض ونشروا فيها الفساد يتمتعون بالحرية وسرور يدلى باحاديث صحفية وانة الفلكى الذى تنبأ بالثورة
وعزمى الاخطبوط الكبير يذهب هنا وهناك بحرية بالغة ويعدم كل الاوراق وكل الملفات ثم يقبض علية بتهم كسب غير مشروع
مهما تكلمنا وافردنا الصفحات كان يجب ان يقبض عليهم يوم التنحى جميعهم ليحاكموا محاكمة ثورية وينتهى الامر ليكونوا عبرة وعظة للقادميين واننا لن نتسامح مع اى حاكم بعد اليوم ولن نساهم فى خلق ديكتتاتور اخر مهما كان الامر
واستمر المجلس فى تباطئة وعنادة مع الشعب الذى سلم لة كل المقاليد والذى فرح يوم نزولة الى لشارع وحمى الثورة ومنع اراقة الدماء ولكنة تمكن من السيطرة بمشروعيتة وخبأ المطالب وتناساها
فأين هى الحرية واين العيش بكرامة واين رغيف الخبز والحياة الشريفة التى راحت دماء فى سبيلها
اين القاتلون والقتلة الذى صوبوا رشاشتهم فى وجه شعبهم بلا رحمة ولا رافة غير عابئيين بمطالبهم ماذا فعل معهم لاشىء
اين الفاسدون المرتشون السارقون ماذا فعل معهم لاشىء محاكمات صورية وقبض على بعضا من الكل واين الكل لا مجيب
اين الدستور وقانون الطوارىء مازال يحكم ومحاكمات عسكرية وخطف وقهر وترغيب وارهاب
اين ايها المجلس مطالبنا فالطفل الصغير يحفظها عن ظهر قلب لانها مستقبلة وحاضرة وغدة الافضل الذى دفع فى سبيل تقديمها الدماء والشهداء
ايها المجلس لا نريد ان نكون ليبيا او اليمن ولكنك تريد
اليوم رحل القذافى بطلقة واحدة فى راسة وفرح الجميع فهل تفرحنا بمحاكمة عادلة وسريعه
هل تدخل السرور الى قلوبنا بتحقيق مطالبنا
هل هل هل هل هل هل ؟؟؟؟؟؟؟ مئات الاسئلة وتحتاج الى اجوبة فهل تجيب ام ......................الخ
ستكون مسئول عنم كل ما يحدث من فوضى بسبب عنادكم ومكابرتكم
نتوسل اليكم ان تحقق مطالبنا وتنفذ العزل السياسى على الفاسدين وترغم كل الخونة السارقيين على التنحى وتقيم الحساب
طبعا هناك مشجعيين للجانبين وكل طرف يشجع فريقة بحرارة بالغة حتى انة بعد المباراة هنأ ناس بعضهم البعض وانقسموا مؤيدين ومعارضيين ولكل طرف منهم حجتة ودوافعة
فقد راى الطرف المؤيد للمجلس ان المجلس عليةاعباء جسام وان موارد الدولة كلها مسروقة بل منهوبة ومهدرة ووقفات احتجاجية وانتشار البلطجة والفراغ الامنى وعودة المصريين من ليبيا وانهيار جهاز الشرطة وتصارع القوى السياسية وكثرة عدد الائتلافات وخزينة الدولة الخاوية وحدودنا المهددة بسبب احداث ليبيا
وانقسام السودان وافتعال الفتنة الطائفية واشياء اخرى كثيرة ويتعاطف معه معظم افراد الشعب الخامن الساكن والذى خرج فى الثورة مناديا بالحرية والكرامة وبعد اسقاط مبارك عاد الى موقعة ينتظر الغنائم وينتظر الحرية والكرامة والعيش الرغد ولكنة مازال ينتظر
اما الفريق الاخر والذى عان من حكم مبارك وسابقية وانهم فاسدون وكان يجب ان تتدلى رؤسهم على المشانق لا ان يضربوا بالرصاص على كل جرائمهم التى ارتكبوها فى حق هذا الشعب العظيم
بعد تنحى المخلوع سلم الثوار مطالبهم هم ايضا الى المجلس طامعيين فى تنفيذها ولكن لا حياة لمن تنادى لا مطالب نفذت وما يتم تنفيذة تحت ضغط مليونيات وبعدها يدعون اننا من يوقف عجلة الانتاج ويوقف الحياة
رئيس يحاكم بعد عدة شهور من نجاح الثورة والمفروض كان يحاكم يوم تنحية
رجال النظام الذين عاشوا فى الارض ونشروا فيها الفساد يتمتعون بالحرية وسرور يدلى باحاديث صحفية وانة الفلكى الذى تنبأ بالثورة
وعزمى الاخطبوط الكبير يذهب هنا وهناك بحرية بالغة ويعدم كل الاوراق وكل الملفات ثم يقبض علية بتهم كسب غير مشروع
مهما تكلمنا وافردنا الصفحات كان يجب ان يقبض عليهم يوم التنحى جميعهم ليحاكموا محاكمة ثورية وينتهى الامر ليكونوا عبرة وعظة للقادميين واننا لن نتسامح مع اى حاكم بعد اليوم ولن نساهم فى خلق ديكتتاتور اخر مهما كان الامر
واستمر المجلس فى تباطئة وعنادة مع الشعب الذى سلم لة كل المقاليد والذى فرح يوم نزولة الى لشارع وحمى الثورة ومنع اراقة الدماء ولكنة تمكن من السيطرة بمشروعيتة وخبأ المطالب وتناساها
فأين هى الحرية واين العيش بكرامة واين رغيف الخبز والحياة الشريفة التى راحت دماء فى سبيلها
اين القاتلون والقتلة الذى صوبوا رشاشتهم فى وجه شعبهم بلا رحمة ولا رافة غير عابئيين بمطالبهم ماذا فعل معهم لاشىء
اين الفاسدون المرتشون السارقون ماذا فعل معهم لاشىء محاكمات صورية وقبض على بعضا من الكل واين الكل لا مجيب
اين الدستور وقانون الطوارىء مازال يحكم ومحاكمات عسكرية وخطف وقهر وترغيب وارهاب
اين ايها المجلس مطالبنا فالطفل الصغير يحفظها عن ظهر قلب لانها مستقبلة وحاضرة وغدة الافضل الذى دفع فى سبيل تقديمها الدماء والشهداء
ايها المجلس لا نريد ان نكون ليبيا او اليمن ولكنك تريد
اليوم رحل القذافى بطلقة واحدة فى راسة وفرح الجميع فهل تفرحنا بمحاكمة عادلة وسريعه
هل تدخل السرور الى قلوبنا بتحقيق مطالبنا
هل هل هل هل هل هل ؟؟؟؟؟؟؟ مئات الاسئلة وتحتاج الى اجوبة فهل تجيب ام ......................الخ
ستكون مسئول عنم كل ما يحدث من فوضى بسبب عنادكم ومكابرتكم
نتوسل اليكم ان تحقق مطالبنا وتنفذ العزل السياسى على الفاسدين وترغم كل الخونة السارقيين على التنحى وتقيم الحساب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق