الجمعة، أكتوبر 14، 2011

هل يرحل العسكر ؟؟؟؟؟؟؟؟؟

الكل يتذكر وم ان نزل الجيش بدباباتة الى كل ميادين مصر ومدى الحفاوة التى استقبل بها الجيش ولم يدخل فى أى اشتباك مع المتظاهرين 
صحيح هناك حقيقة انة ظل على الحياد لم يقف مع المخلوع ولا ضد الشعب وهة ليست فى صالحة كان لابد ان يحسم موقفة وينقلب على النظام ولكنة لم يفعل واجتمع بدون المخلوع واعلن انة فى حالة اجتماع دائم من يوم نزولة الا يوم تنحى المخلوع كانت لة سيئةعند البعض يوم موقعه الجمل وكانت والشهادة للة فى صالحنا فلو تدخل وانهى تلك المهزلة لكان مبارك مازال قابعا على الكرسى وتنحى مبارك وتدخل الجيش لارغامة على التنحى وقت ان امتلات ميادين مصر عن اخرها وخرج اكثر من 12 مليون نسمة تطالب مبارك بالرحيل ورحل مبارك وبقى نظامة 
ولم نفهم ان برحيل مبارك الامور ستكون افضل فقد ذهبنا نحتفل بالنصر وحملنا الاعلام وهتنفنا من قلوبنا ورددنا الله اكبر فوق كيد كل ظالم جبار ونسينا الحاشية والامن المتردى المنهار وسلمنا المجلس مطالبنا وعدنا حيث اتينا ننتظر ان يحقق شىء لا تقدم ذهبت حكومة شفيق وجاء شرف توسمنا فيه كل الامل ولكن لا امل فشرف مثلة مثل شفيق لا جديد 
نضغط كل جمعه على المجلس العسكرى حتى يتستجيب لكل مطالبنا ولكن لا امل من الاستجابة الا ان تعمل مليونية كل جمعه حتى يرضح كان ينبغى علينا ان نعرف الحقيقة من لحظتها ان المجلس هو الاخر من حاشيتة وكيف ينقلب الكلب الوفى على سيدة بعد طوال تلك المدة التى جمعتهم معا 
المشكلة انها ثورة بلا قائد وعندما تنحى مبارك ظهر مئات من السارقين والائتلافات والاصوات التى تتكلم باسم الثورة والثوار 
من شباب ائتلاف الثورة الى الحركات والاحزاب الكرتونية والجديدة التى يطلق عليها خرجت من رحم الثورة وحركة شباب اية ومعرفش اية 
والحكومة تلملم كل هذا وتجلس مع ذاك وهذا منتهى الفوضوية ومنتهى العبث ان اجد من يتحدث بلسانى وانا لم أفوضة لذلك 
وظهروا فى الاعلام نفس الوجوة ونفس الاشخاص يتنقلون من هنا وهناك بنفس الاصوات والكلمات يفرضون نفسهم على الشعب والكل صامت يشاهد 
والمجلس فى صمتة هو الاخر لا ينفذ شىء الا بضغط حتى ضجر الناس التى اصبحت مصالهم مهددة وارزاقهم مقطوعه ولا يسأل احد عنهم لا عسكر ولا ثورة ولا تفرق معهم دستور اولا او انتخابات اولا كل ما يبحثون عنة هو الحياة واستكمال ايامهم فى هذة الدنيا 
ومن جمعه الى جمعه والمجلس يتلاعب ويتهرب وينفذ ويحتاط ويراوغ ونفس الوجوة مازالت تشجب ومن يقف الان مع العسكر ومن ترك موقعه من الثورة ومن رجع الى حيث كان يجلس الى كنبتة 
ومازال هذا المشهد كل يوم يتزايد وخصوصا بعد احداث ماسبيرو فهل نسقط العسكر ونجلس بلجان شعبية 
هل نطلب منة الرحيل وهو بيدة كل مفاتيح اللعبة الان
كيف يتم ذلك سؤال اتوجة بة الى كل الثورار الحالميين ومن يطالب برحيل المجلس العسكرى ماهو السيناريو بعد ذلك؟
قد يقول لى احد ان المجلس ليس لة علاقة بالجيش وان الجيش جيش الشعب انت واهم سيدى وسيدتى هم كيان واحد
الجيش يعنى الولاء والطاعه واسألوا اى شخص دخل الى القوات المسلحة
لو تم الاجابة على هذا السؤال ممكن ان نصل الى الحقيقة
اقصد النهاية

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق