ماذا تظنون انى فعلا بكم اليوم
قالوا خيرا اخا كريم وابن اخ كريم
فقال صلى الله علية وسلم اذهبوا فانتم الطلقاء
هكذا عامل الرسول معارضية والذى ذاق واصحابة الاذى والظلم على ايديهم ونالوا مانالوا من قسوة المعاملة والتعذيب ولكنهم صبروا وقاوموا وهاجروا وحاربوا حتى كتب الله لهم النصر والعزة واعلاء كلمة الحق وراية الاسلام عالية خفاقة بفضل معاملتهم
ولم ينتشر الاسلام بالسيف كما يدعى بعض المستشرقين انما انتشر بحسن اخلاق ومعاملة المسلمين وبفضل تمسكهم بكتاب الله وهدى رسول الله يامرون بالمعروف وينهون عن المنكر
اتذكر يوم فتح مكة لانة درس ينبغى ان نتعلم منه معنى التراحم والبر والعفو عند المقدرة
تحيلت نفسى بعد ثورة يناير وتنحى المخلوع اننى رئيس جمهورية مصر العربية وحالة الشتات التى نعيش فيها وانقسام الجميع وتناحر كل القوى السياسية وانقسام المجتمع المصرى كلة بعد الاستفتاء الى اخوان وجماعه اسلامية وسلفيين وعلمانيين واشتراكيين وكثير من المسميات التى شتت شعب بكاملة اجتمع على قلب رجلا واحد فى ثورة مصرية اشاد بها الجميع ولكنهم الان مختلفيين منقسمين يحتاجون رجل ادارة وقيادة يحاول ان يجمع لا يفرق يحاول ان يبنى لا يهدم
حتى كان مرسى ظننا بة خيرا وانة وجماعتة الذين كانوا شركاء فى الميدان وانهم الفصيل الذى مارس السياسة ومارس العمل الجماهيرى واختلط بالشعب الذى يعرف مشاكلهم عن قرب ان ينحاز للشعب وان يرفع الظلم الذى تعرضة لة جماعتة والسجن والقهر وان يكون الرجل الذى يدخل التاريخ من اوسع ابوابة بان يرفع الظلم عن مواطنية وان يحقق الحرية والعدالة الاجتماعية وان يكون رئيسا لكل المصريين وليس لجماعتة وفصيلة ولكن للاسف خاب وخسر وانتمى لجماعتة وخرجت الاحتجاجات ضدة فقد سار على نهج سلفة من فساد وافساد وقهر وظلم وقتل وسحل ولا راينا الحرية ولا الكرامة ولا رفع الظلم عن كاهل مواطنية ولكن كل وعودة كانت فى مهب الريح عاند وسيكون مصيرة مصير سلفة ان شاء الله
فالمجد للشهداء والحرية للوطن
قالوا خيرا اخا كريم وابن اخ كريم
فقال صلى الله علية وسلم اذهبوا فانتم الطلقاء
هكذا عامل الرسول معارضية والذى ذاق واصحابة الاذى والظلم على ايديهم ونالوا مانالوا من قسوة المعاملة والتعذيب ولكنهم صبروا وقاوموا وهاجروا وحاربوا حتى كتب الله لهم النصر والعزة واعلاء كلمة الحق وراية الاسلام عالية خفاقة بفضل معاملتهم
ولم ينتشر الاسلام بالسيف كما يدعى بعض المستشرقين انما انتشر بحسن اخلاق ومعاملة المسلمين وبفضل تمسكهم بكتاب الله وهدى رسول الله يامرون بالمعروف وينهون عن المنكر
اتذكر يوم فتح مكة لانة درس ينبغى ان نتعلم منه معنى التراحم والبر والعفو عند المقدرة
تحيلت نفسى بعد ثورة يناير وتنحى المخلوع اننى رئيس جمهورية مصر العربية وحالة الشتات التى نعيش فيها وانقسام الجميع وتناحر كل القوى السياسية وانقسام المجتمع المصرى كلة بعد الاستفتاء الى اخوان وجماعه اسلامية وسلفيين وعلمانيين واشتراكيين وكثير من المسميات التى شتت شعب بكاملة اجتمع على قلب رجلا واحد فى ثورة مصرية اشاد بها الجميع ولكنهم الان مختلفيين منقسمين يحتاجون رجل ادارة وقيادة يحاول ان يجمع لا يفرق يحاول ان يبنى لا يهدم
حتى كان مرسى ظننا بة خيرا وانة وجماعتة الذين كانوا شركاء فى الميدان وانهم الفصيل الذى مارس السياسة ومارس العمل الجماهيرى واختلط بالشعب الذى يعرف مشاكلهم عن قرب ان ينحاز للشعب وان يرفع الظلم الذى تعرضة لة جماعتة والسجن والقهر وان يكون الرجل الذى يدخل التاريخ من اوسع ابوابة بان يرفع الظلم عن مواطنية وان يحقق الحرية والعدالة الاجتماعية وان يكون رئيسا لكل المصريين وليس لجماعتة وفصيلة ولكن للاسف خاب وخسر وانتمى لجماعتة وخرجت الاحتجاجات ضدة فقد سار على نهج سلفة من فساد وافساد وقهر وظلم وقتل وسحل ولا راينا الحرية ولا الكرامة ولا رفع الظلم عن كاهل مواطنية ولكن كل وعودة كانت فى مهب الريح عاند وسيكون مصيرة مصير سلفة ان شاء الله
فالمجد للشهداء والحرية للوطن
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق