بجد حاجة تغيظ طول عمرنا عايشين مسلمين ومسيحيين مع بعض فى حضن مصر امنا كلنا حتى مصر مفرتشى بين ابنها العاق المخرب وابنها اللى بيحبها مهما كان بردة ضناها اللى بتخاف علية وهو حد مبيحبش ضناة كل ام بتحب ولادها بس لازم الابن دة يحس بالام والامها وميفضلشى يمارس ضغوطة وغبائة عليها لان الام لها طاقة وبصراحة طاقتنا نفذت ويجب ان يتم محاسبة كل ابن عاق مسلم مسيحى انا مش عايز اصنف حد لانى قلت من زمان ارحمونا من تصنيف الشعب المصرى عملونا على اننا كلنا مصريين مفيش حاجه اسمها تصنيف واللى يغلط يتحاسب .
ايها المجلس العسكرى انت الاب والحامى الان بعد اللة سبحانة وتعالى يجب ان لاتكون لديك شفقة ولا رحمة مع الابن الضال يجب ان يحاسب الجميع وان تفرض سيادة القانون لن ندع مصر تموت بفعل ابن ضال وعاق يجب ان نحمى الام فحياة الام الان هى التى يجب ان نحافظ عليها حتى لو اعدمنا وتخلصنا من ذلك الابن العاق يجب ان تكون هناك قسوة حتى يتم ترويضة .
ايها الشعب الطيب على مدار مئات السنين تعايشتم معا مسيحين ومسلمين فى المدرسة وفى الحارة وفى الشارع وفى المواصلات وفى كل ميادين الحياة نتعايش ونندمج معا بدون ضغينة ولا حقد ولا اى غضاضة تعكر صفو هذا الجو لا تنجذبوا وراء الشيطان افيقوا قبل فوات الاوان مصر فى خطر وخطرا عظيم وكبير ويجب ان نلتف حولها الان وبسرعة متناسين كل شىء يهمنا وان يكون همنا الاكبر هو سلامتها لان فية سلامنا وامننا وتقدمنا ورفاهيتنا وان حدث لها شىء لا قدر الله ففية هلاك الجميع لا تجعلونا نعيش لحظات ندم وان نبكى على ما حدث وما كان كل شىء بايدينا الان نحن نملك قرارنا ويجب ان نضعه فى المكان السليم فجعلوا مصر اولا ويجب ان يتنازل الجميع عن أهوائة ومطالبة فهذة فتنة وهى اشد من القتل ولعن الله من ايقظ الفتنة فهى فى مهدها لا تجعلونا نارا لا تنطفىء لاننى وعلى المستوى الشخصى لن ارحم احد يحاول الوقيعه وسنحاربها فى كل مكان للحفاظ على سلامة الام وامى وامكم هى بلادى ووطنى مصر ومصر فوق الجميع
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق