الأحد، مايو 01، 2011

حاجه ملخبطه لخابيط

مش عارف هو يعنى كاميليا شحاتة اللى هتزود عدد المسلمين يا جماعه تعبتونا لا اكراة فى الدين ودلوقتى السلفيين عايزين كاميليا تطلع ويخرج اخونا الاقباط لا مش هتطلع وان شاء الله تقوم حرب علشان الست كاميليا ويرتاح المتطرفين من الجانبين لولا الملامة كنت شتمت وعليت صوتى على كل الاطراف اظاهر من مكاسب الثورة اننى عرفت ان فية سلفيين وكمان شويه نصنف الشعب المصرى دالاخوان كانوا ارحم ارجع يا عم مبارك وريحنا تانى بقى علشان يرتاحوا ويريحونا انا موافق اتسرق وبلدى بقى تتنهب بس عايشين بدل مكل شوية وقفة احتجاجية مرة كاميليا ومرة مش دافعين غرمات المرور وقال اية المحافظ بتاع قنا عميل ومن الفلول ومرتضى وحكايات ماما ستة وبكرة عمال مصر قال ايه هيحتفلوا بالعيد فى ميدان التحرير بايه ب22 مطلب طب طبق المثل ابخى يا جارية كلف ياسيد طب اطبخ منين طب ما تدينى مصروف البلد فى حاجه الى العمل مش كاميليا والعمال فى حاجه الى زيادة الانتاج مش مطالب ياهووووووو كل مطالبكم مشروعه بس كل شىء فى وقتة واوانة طب نجيب منين والبلد منهوبه ومسروقه وممصوصه ومتخصخصه وطالع مسارينها برة لابد ان تدخل العنايه وفية حد يطلب حاجه من حد بيموت وفى العناية طب استنوا ام البلد تفوق وتنتعش وتخرج من العناية حبكت كل حاجه دلوقتى وحالا دحنا لو عدينا كمية الوقفات الاحتجاجية من بعد الثورة فى 3 شهور حتى الان اكثر من الوقفات اللى اتعملت فى عهد حسنى مبارك طوال 30 سنة استعمار وسرقة لية وعلشان منين وكل ده فى مصلحة مين عايزين نركز شوية وشوية حلوين بجد كل واحد فى مكانة من الزبال اللى بينضف الشارع الى المزارع والعامل والفلاح والمهندس وكل الشعب يركز فى البناء لابد ان نراعى حالة البلد المريض نعمل اية سبهلنا اللى يحرقة خربانة نقوم احنا نكمل عليها قتل وموت دا حتى ميصحش مش كده ولا ايه ولا نقول كمان نهدا كده ونسمع كلام العقل وسيبكوا من المهيجاتية نتظاهر اودام السفارة الاسرائيلية ونغلط فى الجيش ونعيب فى القضاء المصرى ونهين الشرطة ومفيش حاجه عجبانه ويطلع رفعت السعيد يتريق على حكومه شرف ويصفها بالفاشلة يا راجل اتهد واتخمد د الدكتور شرف ربنا يحميه مقعدتش من يوم مجبتوة من ميدان التحرير سيبوا الناس تشتغل ولا هو يعنى اكل وبحلقه الله يهديكم ويرضى عليكم شوية هدوء شويه صغيرين نشجع الاستثمار ويامن المستثمر ان اموالة فى امان وكل واحد يشوف شغلة ونبطل مبدا التخوين اتفقنا

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق